صغائر الذنوب تكفر باجتناب الكبائر وفعل الطاعات، إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، قال تعالى في سورة الأحزاب: “يا أَيها الّذِين آمنوا اتقوا الله وقولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عظيما”
صغائر الذنوب تكفر باجتناب الكبائر وفعل الطاعات.
و يسعدنا أن نقدم لكم سؤال و هو من ضمن أسئلة مادة الدراسات الإسلامية قسم التوحيد للصف السادس الابتدائي الفصل الدراسي الأول، و السؤال عن الذنوب و المعاصي و هي مخالفة أمر الله تعالى، و الذنوب هي المنهيات والمعاصي،
السؤال هو: صغائر الذنوب تكفر باجتناب الكبائر و فعل الطاعات.؟ العبارة صحيحة أم خاطئة.
الإجابة هي: العبارة صحيحة.
نأمل أن نكون قد وفقنا في الحل الصحيح الذي تبحثوا عنه.