وبغض النظر عما إذا تم توسيع الرمال أم لا، فقد شهد العالم بأسره أزمة حقيقية وواضحة في الفترة الأخيرة ضربت الاقتصاد العالمي، خاصة أنه كان لها تأثير سلبي على المجتمع، حيث شكلت أزمة كورونا خطرا كبيرا على الاقتصاد العالمي. تم إعفاء صاحب العمل من التزام دفع الأجور الشهرية للمستفيدين، بالإضافة إلى إعفائه من دفع أقساط التأمين لجميع دافعيها. على مدى الأشهر الستة الماضية، تصاعدت الأزمة بشكل كبير وكانت الخسائر باهظة الثمن. وأوضح أن الدعم لهذه الفترة سيشمل 70 في المائة من العاملين في المؤسسات الأكثر تضررا.

اشرح هل تم تمديد ساند أم لا؟

إجابه :

كانت الفترة الماضية هي الأكثر تضررا من القطاعين العام والخاص، ومن الضروري الارتقاء من هذه المرحلة، حيث تم تعويض 50 في المائة كأحد أقصى تعويضات للعاملين في المنشآت الأكثر تضررا، على النحو الذي تحدده اللجنة المختصة، والتي تشمل وزارة المالية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وكذلك مؤسسات التأمينات الاجتماعية الحكومية، حيث تم تمديد هذا الدعم لفترة إضافية، حيث تم تمديد الدعم لمدة 3 أشهر. ويتم النظر في هذه المبادرات بهدف تقليص حجم الخسائر ودعم الأفراد والمستثمرين لتخفيف العواقب المالية حيث بلغ عدد المستفيدين 480 ألف مشترك.