تستهدف الشائعات التأثير غير المباشر على الكفاءة العقلية والإنتاجية للإنسان. يمكن تعريف الإشاعة بأنها أخبار أو مجموعة من الأخبار الكاذبة وغير الصحيحة التي تنتشر في المجتمع بسرعة وتنتشر بين الناس على أنها أخبار حقيقية، ومن جانبها دائمًا ما تكون الشائعات فضولية وشيقة. يبدأ المجتمع والناس بالسؤال عنها لمعرفة مصدرها ومزيد من المعلومات عنها، ومن جانبها اهتم البعض بمعرفة أن الشائعات تستهدف التأثير غير المباشر على الكفاءة العقلية والإنتاجية للإنسان.
تستهدف الشائعات التأثير غير المباشر على الكفاءة العقلية وإنتاجية الشخص، سواء أكان ذلك صحيحًا أم خطأ
قبل التعرف على إجابة سؤال بأن الشائعات تستهدف بشكل غير مباشر التأثير على الكفاءة العقلية والإنتاجية للفرد، كان علينا معرفة قانون الشائعات حيث ينص على أن قلة الأخبار وندرتها ليسا شرطًا كافيًا لنشر الشائعات. لكن هناك العديد من العوامل والشروط الأخرى التي يجب توافرها في الأخبار حتى تصبح شائعة ومفيدة للناس والجمهور، ومن أهم قوانين الشائعات أهمية وغموض أفراد المجتمع والغموض. من دليل واضح على الأخبار أو الإشاعة.
أما الشائعات التي تستهدف التأثير غير المباشر على الكفاءة العقلية والإنتاجية للإنسان فهي صحيحة.
في نهاية المقال وبعد أن تعرفنا على شائعات تستهدف التأثير غير المباشر على الكفاءة الذهنية والإنتاجية للإنسان، كان علينا القول أن الشائعات تصنف إلى عدة تصنيفات منها الإشاعة الزاحفة وإشاعة العنف. والغمر.