ما هي صحة الأحاديث التي لا تأتي من الإنسان عند سقوط الطاعون ويبقى في بيته؟ أحاديث نبوية كثيرة لفَّقها كذابون لا تنسب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، وأرادوا بها عصيان بين الناس، فيكون الحديث بلغة الإنسان. موثوق به مثل البخاري ومسلم، لأنه حتى ذلك الوقت لم يسكت أعداء الدين، فيحرفون بعض الأحاديث النبوية الشريفة، ونسبوها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو موقع أخبار عربي نت يزودك بمعلومات عنه. صحة حديث لا يخص الرجل المصاب بالطاعون ويبقى في بيته.
صحة حديث لا يأتي من مريض بالطاعون ويبقى في بيته.
كثير من الناس الذين فرضوا الحجر الصحي في الوقت الحاضر بسبب ولي العهد فكروا في الصين ولم يعلموا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان من أوائل من أمروا بحجر المسلمين وجلسوا في بيوتهم وهم يعلمون. أن في المجتمع مرض خطير، لأن حديث النبي صلى الله عليه وسلم كان المرض. قال: لا تذهب إلى بلد فيه مرض، ولا تغادر بلد فيه مرض.
- وفي حديث البخاري رضي الله عنه قال: قال النبي: “ما من أحد – أي المسلم – طاعون، فيبقى في بلده”. بصبر طلب الأجر مع العلم أنه لن يتأثر إلا ما كتبه الله له إلا أنه ينال أجر شهيد “. ولكن هناك حديث لم ينسب لأحد. الزمان، لأنه لا دليل على أن هذا حديث صحيح أم لا، وهو: ما من إنسان يسقط من الطاعون، فيبقى في بيته بصبر، على أمل أن يعلم أن ما كتبه الله فقط من أجله. يتفوق عليه الا انه ينال نفس اجر الشهيد “.
- وفي حديث آخر في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الطاعون ورسول الله. قال لي صلى الله عليه وسلم: “إن الله يعاقب من يشاء، فجعله رحمة للمؤمنين”. يعلم أنه لن يصيبه إلا ما كتبه الله له إلا أنه ينال أجر الشهيد.
أي أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر الناس بالبقاء في بيوتهم إذا كان هناك مرض يضر بالمسلمين وينتشر بين الناس ؛ لأن المرض يمكن أن يقتل الناس وينتشر بينهم. بسرعة كما يحدث حاليا في الوطن العربي والدول الدولية مع انتشار فيروس كورونا بينهم.
أخيرًا نود أن نخبرك أن أحاديث البخاري وعائشة رضي الله عنها هي أحاديث الرسول الأوثق، ولا يمكن أخذها من مصادر أخرى حتى يتوفر الدليل والأدلة. هذه.