اكتب موقف محرج بالانجليزي مع الترجمة قصير، دائمًا ما يقع الإنسان في الحياة في مواقف محرجة تجعله يظهر عدم التسامح والخجل، مع العلم أنه على خطأ، لأن الإحراج أمر طبيعي، لأن الجميع يرتكبون أخطاء وينسون وأحيانًا يخطئون، لذا فهذه ليست مشكلة. ندخل في ارتباك ولكن الأهم هو كيفية تصحيح الالتباس والخروج منه بأقل قدر من الضرر، دون الإساءة إلى أحد نتيجة الوضع الحالي. موقع للأسئلة والأجوبة يقدم لك حلاً للمشكلة. اكتب موقفًا محرجًا باللغة الإنجليزية مع ترجمة قصيرة.

اكتب موقف محرج بالانجليزي مع الترجمة قصير

كانت في الصف الرابع الابتدائي عندما سافرت مدرستها إلى مدرسة أخرى لتنظيم معرض للرسومات. كانت سعيدة بهذه الرحلة لأنها أحبت الرسم وتفوقت فيها. عندما وصل الطلاب إلى المدرسة، استقبلهم العارض وأدخلهم إلى صالة العرض. وضع كل منهم أغراضه على الطاولة وجلس على كرسي، باستثناء أنه لم يكن لديها كرسي، مما جعلها تبحث عن كرسي لتجلس عليه. عندما وجدته سحبت منه ؛ في الطريق، رأت أن المدير هرع إليها وقال: “أيتها الأحمق، ماذا فعلت؟” حدث هذا عندما قام الطالب المذكور بسحب كرسي عندما كان المسؤول على وشك الجلوس عليه. احمر وجهها، غادرت المكان وابتعدت بينما تجمع المعلمون لمساعدة المسؤول على الانطلاق. اكتب الموقف المحرج بالإنجليزية مع ترجمة قصيرة. دائمًا ما يجد الإنسان نفسه في مواقف محرجة تسبب له عدم التسامح والشعور بالعار بعد أن يكتشف أنه مخطئ، لأن الإحراج أمر طبيعي، لأن الجميع يرتكبون أخطاء ويتم نسيانهم، وأحيانًا عن طريق الصدفة، لذلك لا يعتبر ذلك غير صحيح. المشكلة. الوقوع في الحرج، ولكن الأهم من ذلك، كيفية تصحيح الإحراج والخروج منه بأقل قدر من الضرر وعدم الإساءة إلى أي شخص نتيجة للوضع الحالي. يقدم لك موقع الأسئلة والأجوبة حلاً لسؤالك. اكتب الموقف المحرج باللغة الإنجليزية مع ترجمة قصيرة. اكتب موقفًا محرجًا باللغة الإنجليزية مع الترجمة، كانت في الصف الرابع عندما ذهبت مدرستها إلى مدرسة أخرى لإقامة معرض للرسومات، وكانت سعيدة بهذه الرحلة، وكانت تحب الرسم وكانت جيدة فيها ؛ وعندما وصل الطلاب إلى المدرسة استقبلهم المسؤول المسؤول عن المعرض، ودخلوا قاعة المعرض، ووضع كل منهم أغراضه على الطاولة وجلس على كرسي. خلاف ذلك، لم يكن لديها كرسي، مما جعلها تبحث عن كرسي لتجلس عليه، وعندما عثرت على كرسي، قامت بسحبه ؛ في الطريق، رأت المدير يركض نحوها ويقول: “يا أحمق، ما فعلته، أكملت رحلتها، التفتت لتعرف القصة، وما إذا كان المذنب قد سقط على الأرض”. حدث هذا عندما سحب الطالب المذكور أعلاه الكرسي في وقت كان من المفترض أن تجلس فيه التهمة. تحول وجهها إلى اللون الأحمر، فغادرت المكان وابتعدت بينما تجمع المعلمون لمساعدة المسؤول على النزول من الأرض.