ذنبان عظيمان جديران بتعجيل الله العقوبة للواقع فيهما فما هما؟ لا يحب الله القدير العبد الذي يغضبه، لأن الله القدير لا يسرع في عقاب الإنسان في الحياة إذا لم يزد غضبه، ولأنه محور الحديث النبوي الكريم، فستجد أن النبي صلى الله عليه وسلم، احذر من كل ما يثير غضب الله على العبد، لأن حديث النبي الكريم له أهمية كبيرة بالنسبة له تنوير الناس وتوجيههم إلى ما هو خاطئ، والقيام في الحياة بما يؤلمه في حياة هذا العالم وفي الحياة الآخرة، عجل الله عذاب الواقع فيهم هكذا هم.
ذنبان عظيمان جديران بتعجيل الله العقوبة للواقع فيهما فما هما
كل الذنوب يعاقب عليها الله تعالى، ولكن هناك عقوبتان يعجل بهما الله تعالى ؛ لأنهما من أخطر الذنوب التي يرتكبها الإنسان في حياته، فلا يريد الله تعالى أن يخطئ الإنسان، حول هاتين المسألتين، الذنوب العظيمة التي يستحقها الله أن يسرع في عقاب ما حدث لهم، فما هي:
الحل الصحيح هو:
- يكذب أو ملقاه.
- الأمهات.