العملية التي تتسبب في تساقط الأشجار في الخريف هي أن الأوراق المتساقطة هي شكل من أشكال الدفاع عن النفس للنبات، لكن الخضرة التي تعيش في المناخات الباردة تحتوي على شمع ومخاط أكثر سمكًا لحماية أوراقها من التجمد والتشقق، تكون الأوراق أرق وأكثر عرضة للبرودة، وبما أن الماء يتضخم عند التجمد، فإن الأوراق تتكسر في الشتاء، مما يجعلها غير مجدية في عملية التمثيل الضوئي، لأنها تسقط على أوراق النباتات بسبب الرياح والثلوج في الخريف، وفي الخريف تتساقط الأوراق. يقصر طول الليل، وتنخفض درجة الحرارة وتنخفض، ويوقف اللون الأخضر إنتاج الكلوروفيل، وتبدأ الصبغة في الذوبان، وتغلق الحاوية التي تحمل الماء إلى الأوراق، وتبدأ الطبقة الفرعية في النمو بين الورقة الجذع والغصن الذي يحمله، وهذه الطبقة من الخلايا تجبر الورقة على التساقط من النبات دون ترك أي أثر في نهاية الصيف. الأوراق تتلف بسبب الحشرات.
العملية التي تسقط بها أوراق الأشجار في الخريف هي كما يلي:
نادرًا ما تُقارن الأوراق الدينية والجميلة والحساسة بعجائب الطبيعة، لكنها أفضل من مجرد قطعة جميلة. إنها تحفة من روائع الهندسة الطبيعية التي تطورت على مدى ملايين السنين. إنه بمثابة غذاء للنباتات التي تزرعه ويوفر الغذاء لجميع الحيوانات والبشر على وجه الأرض. الأوراق عبارة عن سيقان أو أجزاء متفرعة من السيقان، تتكون من نفس الألياف ومن أسطح خضراء واسعة بأشكال مختلفة، متصلة بالساق بواسطة وريد صغير، يوجد داخل سطح الورقة مجموعة من الأوردة المتفرعة التي تمتد للخارج وتحمل المغذيات في أنسجة الأوراق وتدعم الضلوع. تدعم جسم الإنسان.
- الجواب هو أنه كلما أصبح اليوم أقصر، تتباطأ عملية التمثيل الضوئي وتقل كمية الضوء التي تصل إلى الأوراق.