من سمات تيار التجديد في الشعر السعودي، يشمل الشعر السعودي عدة اتجاهات فنية، وهو الاتجاه التقليدي للمحافظة، فضلا عن اتجاه مزيج من المحافظة والتجديد واتجاه التجديد، وبالنسبة لاتجاه المحافظة التقليدية فهو أحد الأساليب الثلاثة ومن بين هؤلاء الشعراء، بالإضافة إلى العادات التقليدية، هناك خصائص “أسلوب التقليد للشاعر القديم” و “أسلوب الزائر المتكرر” و “أسلوب التقديم”. هدوء الإيقاع في كل مكان، والشعر الرنان وطول الروح، وكذلك الصورة الرائعة للشاعر المستقاة من الشعر القديم، والعديد من الآيات في الاتجاه التقليدي، والآيات السعودية الرئيسية من القرآن والأحاديث النبوية.
من سمات تيار التجديد في الشعر السعودي
ينقسم مسار تجديد الشعر السعودي إلى عدة مراحل، وبداية هذا الاتجاه في المرحلة الأولى. في سياق محاولة الشاعر لتحديث مضمون الشعر السعودي والشكل الذي يتخذه الشعر، فإن المرحلة الثانية من اتجاه النهضة هي استمرار الشعراء الجدد في تجديد شعرهم، محاولين تمهيد الطريق، ونقل بعض الآثار. من شعر الشتات، مثل المرحلة الثالثة من مرحلة التحديث، والتي نتجت عن ظهور مجموعة من الشعراء السعوديين المهتمين بالشعر الاجتماعي والشعر حول التعبير عن الذات والتعبير عن الذات، وإطلاعهم على المشاكل المتعلقة للأمة في حياتهم، ولديهم مخاوف كثيرة من المشاكل المُلحة في المجتمع الذي يعيشون فيه، ومن ثم من الفقر أو الجهل، يتحدثون عن القضايا العربية في الآية والشعر، وملامح تيار التجديد. تشمل ما يلي:
- ومن سمات الاتجاه الابتكاري: تأثره بالشعر المعاصر سواء كان شعرًا رومانسيًا أو شعرًا اجتماعيًا أو شعرًا منتشرًا في الخارج أو شعرًا معاصرًا.
- يتم تحديث المحتوى على النحو التالي:
- يتم التقاط التجربة الذاتية من خلال المعاناة النفسية السابقة والمناظر الطبيعية والحنين إلى الماضي. الاهتمام الواقعي بشؤون المجتمع.
- الاهتمام بشؤون المجتمع الحقيقية.
- الاهتمام بالقضايا الإنسانية.