هناك عاملان يؤثران على كمية المطر وهما أن المطر يصنف على أنه شكل من أشكال قطرات الماء المتساقطة من السحب في السماء. قسّم العلماء المطر إلى ثلاثة أنواع: ارتفاع الأمطار والأمطار الناتجة عن قلة هطول الأمطار. كمية الحياة المحمولة جواً على الأرض والمطر الأرضي نتيجة الاصطدام. ومن بين الرياح القادمة من البحر في إحدى المناطق، هناك نوع ثالث – أمطار إعصارية ناتجة عن ارتفاع درجات الحرارة، ويمكن أن تتصادم رطوبة مختلفة، والمطر أحد عناصر الحياة التي بدونها تموت الأرض.

دورة المطر في الحياة

نعلم أن هناك نوعًا من المطر يسمى المطر الحمضي، وأن هذا المطر يتكون عندما تتفاعل الرطوبة مع أكسيد النيتروجين وأيضًا عندما تتفاعل مع ثاني أكسيد الكربون، وهي غازات كيميائية ضارة تنبعث من السيارات. وتنبعث من المصانع ومحطات الطاقة، وهي خطيرة لأنها تستنزف البحار وتهدد الحياة المائية وتتلف جميع المحاصيل والأشجار وكذلك التربة.

عاملين يؤثران على هطول الأمطار

المطر من ضروريات الحياة، حيث يلعب دورًا مهمًا في تزويد جميع الكائنات الحية بالماء الذي يحتاجونه لبقية حياتهم، وفي حالة عدم وجود الماء أو ضعف سقوطه، وهذا يؤدي إلى عدم وجود الماء. كل مناحي الحياة، والمطر يساعد على وقف العواصف الرملية، وهذا ما يعمل على منع فقدان التربة السطحية، كما أن هطول المطر يزيل الغبار وجميع ملوثات الهواء، ويستخدم الشخص المطر، ويربط النظام بـ – تجميع مياه الأمطار في نظام الري لاستخدامها في ري المحاصيل الزراعية، كما توجد مياه الأمطار التي تعتبر مصدر المياه الجوفية، ويستخدمها كثير من الكائنات الحية للشرب، ويقوم الناس بتنقيتها والعمل على تحليتها للشرب . …

  1. توزيع مناطق الضغط.
  2. الارتفاع والانخفاض فوق مستوى سطح البحر.