ينقسم تفسير الرأي إلى قسمين، للعلماء أقوال عديدة في تحديد تفسير القرآن، ذكرها الإمام السيوطي في كتابه “الصدق في علوم القرآن”، وقال أبو حيان الأندلسي في التفسير إنه علم يسعى فيه إلى التعبير عن أقوال القرآن ومعانيه وأحكامه الشخصية والعمل على تكوينه، وتأثيره في التكوين والاتساق.

ينقسم التفسير إلى قسمين:

اكتشاف المعنى ومجموعة من الحقائق الداخلية التي لا تظهر في موضوع معين أو علم معين، وهذا يحدث من خلال تفسير ووصف هذه الحقائق وأسبابها، وكذلك ما وراءها، وكل ما هو موجود. يرتبط بها، وما يميز هذا العلم بتلاعبه ومناقشته للجميع، وهنا مجموعة من التفاصيل وعرض بدقة، وأيضًا هناك كل الحقائق الخاطئة عن ظاهرة علمية وسلوكية.، والمحتوى التعليمي أو الديني، بالإضافة إلى أي مجال شامل حول تفسير القوانين، والإجراءات التنظيمية المحددة التي وضعها الأشخاص المسؤولون عن التفسير، وطبيعة المادة التي يتم تفسيرها، فضلاً عن الظروف التي أدت إلى إنشاء هذه المقالة.

  1. وارد نوع من أصل لغوي من العرب.
  2. نوع من التفسير برأي مصدق على الأدلة العقلية.

والتفسير عند علماء الفقه، والدين هو العلم الذي تفهم به آيات القرآن الكريم، ومعلوم بمضمونه، وأحكام الشرع مأخوذة منهم، وأن هذا جامع العلم الذي لا يمكن أن يحتوي على تفسير، لكنه يأخذ بعين الاعتبار المعنى الكامل للسور والآيات، وسبب نزولها فيما يقال للناس أو في المكان الذي ذكرت فيه يتم إخبارهم عن هذا وعن الدروس التي يمكن تعلمها وتفسيرها، وأن القرآن الكريم يغلق الباب أمام أي نقاش حول معنى وتفسير آية معينة ويحافظ على موضوعها.