التشابه بين السكارى وذعر الناس، رغب الله في حكمته أن تكون هناك علامات تدل على اقتراب يوم القيامة، ودلالة على اقتراب القصاص للناس، كما تدل العلامات التالية على هذه الأحداث ومن بين هذه العلامات: تساوي الأرض ومستواها، وكذلك تشقق السماء واضمحلالها، وكذلك إطلاق الحمم البركانية من داخل البحار وغيرها من الأحداث في الكون، وسنقوم بتوضيح كل شيء خلال هذا المقال، خاصة معرفة أوجه التشابه بين السكارى والخوف من الناس.
أهوال يوم القيامة
ستحدث سلسلة من أهوال يوم القيامة في الكون، حيث ستتغير خصائص السماء بعد أن تتشقق وتخترق أركانها، وهذا سيؤدي إلى تدميرها، وستتحرك حتى تبدأ في التموج في بعضها البعض، و يتغبر اللون ويأخذ شكلا مختلفا حتى يرى الإنسان ما خفي عنه في الكون وحياته ومن أهوال يوم القيامة:
- الأهوال التي تصيب الجنة.
- الأهوال التي تصيب القمر والشمس.
- الأهوال التي تصيب النجوم والكواكب.
- الأهوال التي تصيب الأرض.
- الأهوال التي تحدث في البحار.
أوجه التشابه بين السكارى والذعر
يطهر الإنسان بره قبل القيامة وينتظر الحساب في حال وقوفه، وهذا الخوف يخيفه بشدة، وكذلك شدة العطش، وبعد قرابة خمسين ألف سنة حقيقة أن بركة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عليه وإعطائه السلام في داخل بلاد المصلين، فمن كان بقيادة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فيكون في هذا الأمان لجميع أبناء المصلين، كما سيكون في. عرض شؤون الخدم، وسيطير التقرير الأول إلى الجرائد، وسنتوقف هنا حتى نعطيكم الإجابة الصحيحة عن أوجه الشبه بين الناس والخوف وذاك بين السكارى، والإجابة هي:
ذهبت العقول.