حكاية طوفان النور المقدس، في البداية، تعتبر النار المقدسة من أهم المعجزات الدينية المسيحية التاريخية التي وصفها المسيحيون الأرثوذكس بأنها معجزة تحدث كل عام في كنيسة القيامة التي تقع في الأرض المحتلة. مدينة القدس عاصمة دولة فلسطين. عيد الفصح، حيث تعتبر هذه المناسبة بالنسبة للمسيحيين من أكثر المعجزات تصديقًا وتم توثيقها لأول مرة عام 1106 م، وقد ورد ذكرها قبل هذا التاريخ ولكن بشكل متقطع.

قصة طوفان النور المقدس في المسيحية

يهتم العديد من المسيحيين وبعض الديانات الأخرى بمعرفة قصة طوفان النور المقدس. في يوم السبت المقدس، قام بطريرك الروم الأرثوذكس وإلى جانب رئيس الأساقفة الأرمني بحشد كبير من رجال الدين والمصلحين والمهنيين الدينيين المسيحيين المقدسين من جميع أنحاء العالم الذين يقومون بهذه المسيرة وهم يرددون الترانيم والترانيم والأغاني المسيحية المقدسة. يطوفون ثلاث مرات حول كنيسة القيامة في القدس، ثم يأتي البطريرك أو رئيس الأساقفة ويقرأ صلاة محددة، ثم يخلع ملابسه ويدخل إلى القبر وحده الذي يعتقدون أنه قبر يسوع المسيح.

في نهاية المقال وبعد الحديث عن قصة طوفان النور المقدس، كان علينا أن نقول إن البطريرك يخضع لفحص شامل من قبل السلطات الإسرائيلية قبل دخول القبر للتأكد من أنه لا يحمل أي مواد أو وسائل. ليضرموا النار ويفحص القبر أيضا.