اللامتناهي في الزخرفة يعطي الإحساس، فن الزخرفة هو من فنون التراث القديم الذي استخدم في العديد من المباني الإسلامية والمنشآت العمرانية، حيث يتميز بالإبداع والابتكار، ويستخدم عدة خطوط وزخرفية رائعة رسومات لتزيين المنازل والمحلات التجارية والجدران ليكون لها شكل مميز ومختلف عن الرسومات التقليدية.
الفن الزخرفي
يعتبر فن الزخرفة من الفنون العظيمة التي اعتمدت على التشكيل الهندسي واستخدام الرسومات المتداخلة مع بعضها البعض. بالإضافة إلى أنها لا تعتمد على شكل معين، بل تهدف إلى استخدام جميع العناصر والأشكال في نفس الوقت لعمل لوحة جميلة مختلفة عن الفنون الأخرى، وقد تكون أفكارها مستوحاة من أشياء موجودة في الطبيعة. بشكل مميز، مثل فروع الأشجار وأوراق النبات وموجات البحر والمناظر الطبيعية الأخرى التي تجعل اللوحة مشهدًا نابضًا بالحياة.
اللانهاية من الزخرفة تعطي إحساسًا بـ
اللانهاية من العناصر الجيدة التي يجب مراعاتها عند استخدام فن الزخرفة، وهذا بدوره يساهم في ابتكار وتصنيع لوحة مميزة، حيث تعتمد على الأشكال الهندسية المتداخلة التي لا تعرف بدايتها. النهاية، ليس فقط لأن هذا المصطلح يشير إلى أهمية استخدام التداخل المتماثل للرسومات والخطوط الرفيعة والدقيقة، وبالتالي فإن الإجابة على هذا البيان تكون كما يلي
الاجابة
- يعطي إحساسًا بالتوازن والراحة النفسية، ويرى ذلك بشكل مريح للعين.
قواعد الفن الزخرفي
هناك مجموعة من القواعد التي يعتمد عليها هذا الفن الجميل، وهي كالتالي
- التوازن، عنصر التوازن يعني وجود تناسق لجميع عناصر اللوحة التي رسمها فن الزخرفة كالألوان والأشكال المستخدمة وغيرها.
- التناظر يتم تعريف التناظر عند تقسيم الصورة إلى نصفين، كل نص مطابق للنصف الآخر بكل تفاصيله.
- تعتمد هذه الرسومات المتشابكة على خطوط متداخلة وأشكال هندسية، لذلك يجب أن يكون هذا العنصر موجودًا في جميع الأشكال المستخدمة ليشعر بالتكامل.
- التكرار بمعنى استخدام الشكل أو العنصر أكثر من مرة، وهذا ما يوحي بالخيال والبعد الثالث للصورة والتخلص من التقليدية في التصميم.
في الختام، اللانهاية في الزخرفة تعطي إحساسًا بالراحة النفسية والتوازن والتكامل في نفس الوقت، وهذا من أهم العناصر التي يجب توافرها في فن الزخرفة