تعتبر النقوش الأثرية مصدرًا ثانويًا، ويعتمد المؤرخون على أحداث الترميز في المصادر التاريخية، والتي تنقسم إلى مصدرين رئيسيين، ومصادر ثانوية ومصادر أولية – هذه كلها أحداث وقصص وروايات تم تسجيلها للأحداث المسجلة التي حدثت. في أي وقت بشرط أن يكون الشخص حاضرًا وحديثًا. بالنسبة لهذه الأحداث، فإن المصادر الثانوية هي تلك المصادر التي استندت إلى المصادر التاريخية.
النقوش الأثرية – مصدر ثانوي
المصادر الأولية هي المصادر الرئيسية التي يعتمد عليها المؤرخون بشكل كبير عند ترميز الأحداث والحقائق التاريخية، وتعتبر كتب التاريخ القديم والمواقع الأثرية من أشهر المصادر الأولية، حيث تعتبر النصب التذكارية والآثار والنقوش هي المصادر الرئيسية التي تشير إلى الحضارات القديمة وتشرحها. درجة التقدم والحضارة التي حدثت في ذلك الوقت، تعد كتب التاريخ القديم المصادر الرئيسية التي تتعلق بما يلي:
النقوش الأثرية – مصدر ثانوي
- الجواب: البيان غير صحيح لأن النقوش الأثرية هي المصدر الرئيسي.
هذا يقودنا إلى خاتمة مقالتنا، بالإجابة على السؤال القائل بأن النقوش الأثرية هي مصدر ثانوي.