من شروط بذل الشغل، تُعرَّف القوة بأنها التأثير الذي يؤدي إلى تغيير في الحالة الحركية للجسم عندما لا توجد قوة معاكسة في الاتجاه، والحالة الحركية تغير حالة الجسم من الراحة إلى الحركة أو العكس، أو التسارع. يتم تحديد أو تباطؤ الجسم، أو تغيير اتجاه حركته، من خلال الحجم والاتجاه، ويتم قياس القوة بالنيوتن.

من شروط بذل الشغل

يحدث الشغل عندما تحرك القوة المطبقة على الجسم الجسم مسافة معينة بالتوازي، ويجب أن تكون المسافة المقطوعة في نفس اتجاه القوة المطبقة، ويمكن أن يكون الشغل سالبًا أو موجبًا. هذا يعني أن اتجاه القوة في نفس اتجاه الحركة، ويتم قياس الشغل بالجول، وهو ما يساوي نيوتن × متر، والقوة هي المحرك الرئيسي للأجسام والعمليات في الكون، وعندما تعمل قوة ما على الجسم وتحركه نحوه أو في اتجاه آخر، فإن هذه القوة تؤثر على هذا الجسم، وإذا لم يتحرك الجسم فلا يوجد عمل. فعل، وتتغير طاقة الجسم بمقدار الشغل المبذول فيه سواء كان موجبًا أو سالبًا، لكن هذه الطاقة لا تفنى، بل تتحول إلى شكل حركي آخر بمقدار الشغل المبذول في هذا الجسم.

والجواب الصحيح هو:

  • إذا أثرت قوة معينة على جسم وحركته، فستعمل، وقد تم التعبير عن ذلك وفقًا للقانون التالي: العمل W = القوة × المسافة،
  • وهذا يدل، عزيزي الطالب، على أن العمل يتناسب طرديا مع القوة والمسافة.
  • الشرط هو أن القوة محدودة وأن الجسم يتحرك مسافة معينة.