علم الحديث هو المصدر، حيث أن الحديث هو المصدر الثاني للسلطة في الإسلام، فالحديث يشرح القرآن ويفسره ويوفر المصدر الأكثر شمولاً للشريعة الإسلامية. وقد استدعى أصحابه أقوال وممارسات الرسول للإجابة على أسئلة عن الإسلام خلافاً للقرآن. في الفترات المبكرة كان الحديث يوزع شفويا ولم تجر محاولات لتثبيته أو تدوينه حتى بداية القرن الثاني للإسلام.
العلم الحديث هو المصدر
تم تصنيف الأحاديث إلى مجموعات أعطيت درجات متفاوتة من الأصالة، تتراوح بين صحيحة وموثوق بها وملفقة ومرفوضة. بلغ هذا الجهد المنهجي ذروته في القرن التاسع، أي بعد حوالي 250 عامًا من وفاة النبي، في تجميع عدة مجموعات من الأحاديث الصحيحة. على الجواب وهو:
- الجواب: مصدر التشريع الإسلامي.