حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور

إجابة معتمدة

حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور،من المعروف ان حسن الظن بالله عزوجل ان يكون العبد يحسن الظن برحمة الله عزوجل، وعفوه عنه،وانه مهما فعل،ومهما نزل عليه من مصائب وابتلاءات ونعم، ما هي الا من قدره التي قدره الله له، وان يظن العبد ان الله سبحانه وتعالى يقدر له الخير، حتى وان كان يظن انه شرا


حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور


ان حسن الظن بالله عزوجل له الكثير من الفوائد التي تعود على الفرد، منها: الحث على العمل الصالح،والابتعاد عن ارتكاب المعاصي وغضب الله عزوجل،سنجيبكم على سؤالكم حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور؟
الاجابة هي:
صواب

حسن الظن بالله يُحمل على العمل الصالح والحث عليه، وإن حُمل على البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور