عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة.
إجابة معتمدة
عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة، يعتبر العاصي بأنه مسلم ولكنه يغفل عن الكثير من أمور دينه سواء كان يعملها أو لا يعلمها، وهذا يختلف تماما عن الكافر فهو لا يؤمن بالدين الإسلامي، ولقد تم تداول هذا السؤال عبر العديد من المواقع للحصول على الإجابة النموذجية، وسوف نقوم خلال مقالنا بوضع الإجابة النموذجية لهذا السؤال.
عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبةقال صلى الله عليه وسلم "إنَّ الرجلَ ليُحرَمُ الرزقَ بالذنبِ يصيبُهُ، ولا يردُّ القدرَ إلا الدعاءُ، ولا يزيدُ في العمرِ إلا البرُّ"، يرتكب العاصي الكثير من الأمور التي يغفل عنها في الدين الإسلامي مثل ترك الصلاة والكثير من الذنوب التي يقوم بها منها يكون على علم بها، ومنها لا يعلمها، ومنهم من يعصي الله ولا يدرك عقاب الله تعالى له يوم القيامة.السؤال: عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة؟
الإجابة هي: شعور العاصي بالضيق في المال والحال، ونفور الناس منه.
الإجابة هي: شعور العاصي بالضيق في المال والحال، ونفور الناس منه.