تساعد معرفتنا للجهات الأصلية والفرعية على تحديد القبلة.
تساعد معرفتنا للجهات الأصلية والفرعية على تحديد القبلة، الصلاة وهي الركن الأساسي من أركان الإسلام، الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وفي الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلا".
تساعد معرفتنا للجهات الأصلية والفرعية على تحديد القبلة.
الصلاة هي واجبة على كل مسلم، بالغ، عاقل، ذكر كان أو أنثى، وقد فرضت الصلاة في مكة قبل هجرة النبي محمد إلى المدينة المنورة في السنة الثانية قبل الهجرة، وذلك أثناء رحلة الإسراء والمعراج، والقِبلة في الصلاة هي وجهة المصلي عند الصلاة، وهي عند المسلمين الكعبة المشرفة في مدينة مكة المكرمة، وقد كانت القبلة قبلها هي بيت المقدس أي قبل هجرة رسولنا الكريم إلى المدينة المنورة لذلك سميت القدس بـأولى القبلتين.
الإجابة هي : العبارة صحيحة.